المحبة لا تسقط أبدا، وأما النبوات فستبطل والألسنة ينتهي أمرها والمعرفة تبطل (1كور 13 /8)
الاقتداء بالمسيح 3/ 44 : في عدم الارتباك بالامور الخارجية
المحبة لا تسقط أبدا، وأما النبوات فستبطل والألسنة ينتهي أمرها والمعرفة تبطل (1كور 13 /8)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
قولوا لخائفي القلوب تشددوا ولا تخافوا هوذا الهكم كما تهتم بجسدك اهتم بروحك ايضا لان لها حقوق عليك( البابا كيرلس)
ارفعي قلبي معك في مجد انتقالك فوق وصمة الخطيئة المفزعة البغيضة علميني كم تبدو الأرض صغيرة عندما تشاهد من السماء اجعليني أدرك أنّ الموت هو بوابة النصر التي سأعبر منها إلى ابنك و أنّه يوماً ما سيتّحد جسدي مع نفسي في سعادة السماء التي لا تنتهي
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|