الرَّبُّ رؤوفٌ رَحيم طَويلُ الأَناة كَثيرُ الرَّحمَة (مز 103 /8)
الرَّبُّ رؤوفٌ رَحيم طَويلُ الأَناة كَثيرُ الرَّحمَة (مز 103 /8)
يا يسوع، أنتَ خلاصي وحياتي
لا تضطرب يا صديقي فهذه أوجاع المخاض لأنك الآن على وشك أن تولد ولادة ثانية فاثبت مثابر على الصوم والصلاة وأستنجد بالآب السماوي معلناً له حقك في مراحمه و ستتلاشى التجارب من أمامك (الأنبا إيسوزورس)
لو أن ابن الانسان رفض التجسد فى أحشاء العذراء ليأست النسوة ظاناتٍ انهنَّ فاسدات
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|