في صَميمِ قَلْبي لم أَكتُمْ بِرَّكَ بل تَحَدَّثتُ بأَمانَتِكَ و خَلاصِكَ و عنِ الجَماعةِ العَظيمة لم أُخْفِ رَحمَتَكَ و حَقَّكَ
في صَميمِ قَلْبي لم أَكتُمْ بِرَّكَ بل تَحَدَّثتُ بأَمانَتِكَ و خَلاصِكَ و عنِ الجَماعةِ العَظيمة لم أُخْفِ رَحمَتَكَ و حَقَّكَ
لك أكرس قلبي يا يسوع الطفل، فقدِّسني
قدم هابيل من أبكار غنمه ومن سمانها، هب لى يارب أن أقدم أثمن ما فى حياتى لك على الدوام تطلب إلى "يا ابنى أعطنى قلبك، ولتلاحظ عيناك طرقى" هوذا قلبى وفكرى وكل حياتى بين يديك
لا يفتر قلبي أبداً من أن يحبك يا مريم ولا لساني من أن يمدحك
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|