حينَئذٍ يَرتَدُّ أَعْدائي يَومَ دُعائي و أَنا أَعلَمُ أَنَّ الله مَعي (مز 56 /10)
حينَئذٍ يَرتَدُّ أَعْدائي يَومَ دُعائي و أَنا أَعلَمُ أَنَّ الله مَعي (مز 56 /10)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح ( الانبا شنودة )
يا ملكتنا مريم البتول العظيمة أنتِ التي انتقلت بعظمة كلية إلى الملك السماوي الأبدي اقطعي منا جميع الأفكار الأرضية و علمينا أن تلتصق قلوبنا بالخيرات السماوية غير الزائلة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|