طوبى لِلْمَحزُونين، فإِنَّهم يُعَزَّون ( مت 5 /5)
طوبى لِلْمَحزُونين، فإِنَّهم يُعَزَّون ( مت 5 /5)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
من لا يبتعد بإرادته عن أسباب الأهواء ، تجذبه الخطية رغما عنه( ماراسحق السريانى )
نحنُ الذين تأيَّدنا بقوتِكِ نهتفُ إليكِ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا مدينةَ مَلِكِ الكل التي فيها قيلَتِ المدائِح الواجبُ سَماعُها إفرحي يا جبلاً لم يُقتطَع منه و عمقاً لا قرارَ لهُ أصلاً
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|