إِنِّي أعَلِّمُكَ و أُرشِدُكَ في الطَّريقِ الَّذي تَسلُكُه و أكون ناصِحًا لَكَ و عَيني تَرْعاكَ ( مز 32 /8)
إِنِّي أعَلِّمُكَ و أُرشِدُكَ في الطَّريقِ الَّذي تَسلُكُه و أكون ناصِحًا لَكَ و عَيني تَرْعاكَ ( مز 32 /8)
يا يسوع، أنتَ خلاصي وحياتي
اعلم أن الإتضاع هو أن تعد جميع البشر أفضل منك متأكد من كل قلبك أنك أكثر منهم خطية و يكون رأسك منكسا و لسانك يقول لكل أحد أغفر لى ( الأنبا أنطونيوس )
إنّنا نرى الخُطباءَ الفُصَحاءَ قد صاروا أمامَكِ كالأسماكِ لا صوتَ لهم. لأنَّهم يتحيَّرون في تفسير كيف استَطَعْتِ أن تَلِدي وتلْبَثي عذراء ؟ و أمّا نحنُ فنتعَجَّبُ منَ السرِّ و نهتِفُ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا إناءً لحِكمَةِ الله، إفرحي يا خِزانةَ عِنايَتِهِ
1- لماذا نحن على الأرض؟
نحن على الأرض، لنعرف الله ونحبه، ونصنع الخير حسب ارادته، ونبلغ الى السماء، يوماً ما. Youcat
عدد الزوار
|