ما أَعظَمَ يا رَبُّ أعْمالَكَ و ما أعمَقَ أَفكارَكَ ! (مز 92 /6)
ما أَعظَمَ يا رَبُّ أعْمالَكَ و ما أعمَقَ أَفكارَكَ ! (مز 92 /6)
عندك وحدك يا يسوع، كلامُ الحياة الأبدية
كلما أحس التائب بأنه أحزن بخطيته الرب الذى أحبه و أن صليب يسوع المسيح مرفوع أساساً من أجل غسل خطاياه و خلاصه منها كلما كانت توبته سليمة و صادقة ( ابونا بيشوى )
أيّتها العذراء النقيةُ نحنُ الذينَ خُلِّصنا بكِ نعترفُ أنّكِ حقَّاً والدةُ الإله و نعظِّمكِ معَ أجواقِ العادمي الأجساد
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|