قَبلَ التَّحَطّمِ الكِبرِياء و قَبلَ السُّقوطِ تَرَفعٌّ الرُّوح (ام 16 /18)
قَبلَ التَّحَطّمِ الكِبرِياء و قَبلَ السُّقوطِ تَرَفعٌّ الرُّوح (ام 16 /18)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
البتوليّة ثمينة جدّاً عند الرّبّ حافظ النّفس والجسد. النّفس المتأمّلة للجمال الحقيقي تستخدم البتوليّة كجناح تطير به إلى الله، لأنّها تحس أنّها لا تستطيع أن تمجّده بالحقّ إلا بمشابهته طهارته ( القدّيس باسيليوس )
السلام لكِ يا نسلاً طاهراً مغبوط , يا هيكل الله و مسكنه المضبوط
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|