إن ابن الإنسان ماض، كما كتب في شأنه، ولكن الويل لذلك الإنسان الذي يسلم ابن الإنسان عن يده. فلو لم يولد ذلك الإنسان لكان خيرا له ( مت 26 /24)
إن ابن الإنسان ماض، كما كتب في شأنه، ولكن الويل لذلك الإنسان الذي يسلم ابن الإنسان عن يده. فلو لم يولد ذلك الإنسان لكان خيرا له ( مت 26 /24)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
لا يظن أحد إذاً أن التجارب والضيقات هي للخطاة بسبب خطاياهم . وإنما هي لجميع الناس و بالأكثر للأبرار والقديسين " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب " ( مز 34 : 19 )
يا أمّ الله وحدكِ بما أنك صالحةٌ و أم الصلاح، أهّليني أنا السقيم جسماً و نفساً لافتقاد الله و عنايتكِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|