تَبارَكَ اللهُ الَّذي لم يَردَّ صَلاتي و لا رَحمَتَه عنِّي (مز 66 /20)
تَبارَكَ اللهُ الَّذي لم يَردَّ صَلاتي و لا رَحمَتَه عنِّي (مز 66 /20)
عندك وحدك يا يسوع، كلامُ الحياة الأبدية
الحزن الجواني هو لجام الحواس ( مار اسحق )
إفرحي أيتها الطاهرة المسكَنُ الَّرحبُ للكلمة و الصَّدَفةُ التي أبرزَتِ اللؤلؤةَ الإلهية
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|