ليس الأصحاء بمحتاجين إلى طبيب، بل المرضى. ما جئت لأدعو الأبرار، بل الخاطئين (مر 2 /17)
ليس الأصحاء بمحتاجين إلى طبيب، بل المرضى. ما جئت لأدعو الأبرار، بل الخاطئين (مر 2 /17)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
لا يمكن الألم أن يكون دائم ولكن الآلام أشبه بسحابة غيم لا تلبث أن تشرق الشمس خلفها بأشعتها المشرقة وجوها المنعش المطهر وكل الأمر هو الزمن الذي تستغرقه الغيمة في المسير . واللـه في زمان الألم يبذر في قلب الخادم بذاراً غالية . يرويها الخادم بدموعه وجهاده منتظراً الحصاد
السلام عليك يا مريم
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|