على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
يا رب أفتح فمي، لأبارك اسمك القدوس، وطهر قلبي من كل طيشٍ مُضر. أنر عقلي، وأضرم قلبي بنار محبتك.
ياسيد أقدم لكَ الآن شبابى قبلَ أن يذبل و أسكب حياتى كلها منذ الآن فى حبكَ لأطيِّب قلبكَ و اليوم أطلبك لأتوجك ملكاً على قلبي وأتقدم إلى مائدتك لأسجد لجسدك وأخذهك شفاء لموتي ودواءً لأوجاعي
إنَّ دعوة مريم هي أن نصبح مريميين أن نلد يسوع إلى الدنيا أن نحفظ عذرية الفكر و عذرية القلب فمن أراد أن يسير في درب والدة الإله عليه أن يقبض على يسوع الإله المتجسد يسوع الرقة و الحلاوة
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|