على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
على اللهِ توكَّلتُ فلا أَخاف و ماذا يَصنعُ بِيَ الإِنْسان (مز 56 /12)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
لا يظن أحد إذاً أن التجارب والضيقات هي للخطاة بسبب خطاياهم . وإنما هي لجميع الناس و بالأكثر للأبرار والقديسين " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب " ( مز 34 : 19 )
يـا حمامتي أسـمعيني صوتَكِ فإنَّ صوتَكِ لطيفٌ و محيّاكِ جميلٌ
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|