الغَبِيّ يَستَهين بِتَأديبِ أَبيه و مَن راعى التَّوبيخَ كانَ حَذِرًا (ام 15 /5)
الغَبِيّ يَستَهين بِتَأديبِ أَبيه و مَن راعى التَّوبيخَ كانَ حَذِرًا (ام 15 /5)
يا يسوع نعيم الملائكة، إملاء العالم من عذوبة حبك
إن أعدَّ الله يوماً حوتاً عظيماً لإبتلاعك فلا تخزى و لا تيأس و لا تفتر بل بارك الرب داخله كما فعل قبلك يونان النبي
يا سلطانتي و أميّ إنّي أقدّم لكِ ذاتي بكلَّيتِها و إظهاراً لصدق خدمتي لك أكرّس لك اليوم، نظري و سمعي وفمي و ذاتي بكلَّيتِها. وبما أنّي خاصّتك، أيتها الأمّ الحنون احفظيني و حامي عني كعبد لك و خاصّتك
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|