لا على حَسَبِ خَطايانا عامَلَنا و لا على حَسَبِ آثامِنا كافَأنا (مز 103 /10)
لا على حَسَبِ خَطايانا عامَلَنا و لا على حَسَبِ آثامِنا كافَأنا (مز 103 /10)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
لا تخطئ بعينيك عندما تخلع ثيابك (مار اشعياء الاسقيطى)
إنّنا نرى الخُطباءَ الفُصَحاءَ قد صاروا أمامَكِ كالأسماكِ لا صوتَ لهم. لأنَّهم يتحيَّرون في تفسير كيف استَطَعْتِ أن تَلِدي وتلْبَثي عذراء ؟ و أمّا نحنُ فنتعَجَّبُ منَ السرِّ و نهتِفُ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا إناءً لحِكمَةِ الله، إفرحي يا خِزانةَ عِنايَتِهِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|