فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
فلَمَّا سَمِعَت أَليصاباتُ سَلامَ مَريَم ارتَكَضَ الجَنينُ في بَطنِها وَامتَلأَت مِنَ الرُّوحِ القُدُس فَهَتَفَت بِأَعلى صَوتِها: مُبارَكَةٌ أَنتِ في النِّساء وَ مُبارَكَةٌ ثَمَرَةُ بَطنِكِ (لو 1 /41-42)
يا رب أفتح فمي، لأبارك اسمك القدوس، وطهر قلبي من كل طيشٍ مُضر. أنر عقلي، وأضرم قلبي بنار محبتك.
إن الله لا يسمح للنفس التي تعتمد عليه أن تسقط أبداً، لأنّه يعرف ضعفنا وقوّتنا، ويعرف إمكانيّة كلّ نفس بشريّة (القديس نيل)
بَدّدي ظلام زلاتي بسنيِّ ضيائكِ يا عروسَ الله يا من ولدت النور الإلهي و الأزلي
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|