من أين لي أن تأتيني أم ربي؟ فما إن وقع صوت سلامك في أذني حتى ارتكض الجنين ابتهاجا في بطني (لو 1 /43-44)
ابتهال للثالوث الأقدس
ابتهال للثالوث الأقدس
المجدٌ لكَ أيها الآب، المجدُ لكَ يا قدير
الأرضُ والسماء من صنعِ يديك أنت الآب الضابط الكلّ
فلنسبّحه يليقُ بكَ الاكرام ولنباركهُ مَن وهَبنا ابنه
ولنسجد له مجده فوق السماء
المجدُ لكَ أيها الابن ابن وحيد وقدّوس
يسوع المسيح من على الصليب وهبنا النصر الأكيد
قمنا معه معه سنملك إلى الأبد مع قدّيسيه
أعطانا الغلبة، على الانسان القديم
المجد لك أيها الروح روح الله الحيّ القدّوس
تغني الكنيسة بفضائلك تمنحها مواهبك
أنت في التعب راحة وتعزية محبة الآب تنقل لنا،
تعالَ اهدنا، إلى سبل الحياة
المجد للاب والابن والروح إله واحد قدّوس
نقدّم ذاتنا لك ذبيحة لكثرة مراحم ك
راجينَ منكَ أيها الإله وجهًا لوجه أن نعاينك
نهمس لك، نحبّك يا الله.
