بندكتوس السابع
975 - 983
كان هذا البابا الفاضل، قبل جلوسه على الكرسي الرسولي كونت توسكولوم، أسقفاً على سوتري عمل جاهداً وبكل نشاط في إطار المهج الاصلاحي، لدير ورهبان، كلوني وحارب بكل قوة السيمونية، وقد أدينت في مجمع خاص.
أللهم اسمع صوت شكواي و من هول العدو احفظ حياتي (مز 64 /2)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
صيانة الانسان ان يقر بافكاره و من يكتمها يثيرها عليه ( الأنبا موسى الأسود )
إفرحي يا مَنْ تعرَّتْ بها الجحيم إفرحي يا مَنْ تسرْبَلْنا بها المجد
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
|
عدد الزوار
|
