تَباركَ الرَّبُّ فقد سَمعَ لِصَوتِ تَضَرعي ( مز 28 /6)
تَباركَ الرَّبُّ فقد سَمعَ لِصَوتِ تَضَرعي ( مز 28 /6)
ليسَ لي رغبةٌ اخرى يا الهي، سوى ان تَكمُلَ ارادتك فيَ
إن كانت شهوة الإنسان تلذ لك ؛ تفكر في الذين ماتوا أين مضوا و أنت تستريح (مار اشعياء الاسقيطى)
يا والدة الإله لن نصمُتَ أبداً عن إذاعةِ عظائمك نحن الغيرَ المستحقّين فلو لم تقومي شفيعة لنا فمن كان منقذاً لنا من مثلِ هذه الأخطارِ أو من كان حافظاً لنا أحراراً إلى الآن ؟ فلسنا نبتعدُ عنكِ أيتها السيدة، لأنك تُخلِّصينَ عبيدك من كلّ أنواعِ الشدائد دائماً
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|