أيَّها المُتَّقونَ لِلرَّبَ اْرْجوا الخَيراتِ والفَرَحَ الأَبَدِيَّ والرَّحمَة (سي 2/ 9)
أيَّها المُتَّقونَ لِلرَّبَ اْرْجوا الخَيراتِ والفَرَحَ الأَبَدِيَّ والرَّحمَة (سي 2/ 9)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
منذُ شبابي أهواءٌ كثيرةٌ تُحارِبُني فاعضُدْني أنتَ يا مخلِّصي و خَلِّصني
لمّا شِئتَ أن تدبّرَ خلاصَنا سَكنتَ في مُستودَعِ البتولِ التي أظهرتها نصيرةً للعالمِ. فمباركٌ أنت يا إلهَ آبائِنا
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|