لكن الله يفتدي نفسي من يد مثوى الأموات يأخذني ( مز 49 /16)
لكن الله يفتدي نفسي من يد مثوى الأموات يأخذني ( مز 49 /16)
الصلاة الربية
ابانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض اعطنا خبزنا كفاف يومنا و اغفر ذنوبنا و خطايانا كما نحن نغفر لمن اساء الينا ولاتدخلنا في التجارب لكن نجنا من الشرير امين
لابد أن تذوب إرادتنا في إرادة إلهنا لئلا يقام حاجز بيننا وبين اللـه ذلك لأننا حينذاك نقاوم اللـه
لـمن التجئ إلاّ إليكِ أنت غوث البائسين وقوة الـمتروكين وتعزية الحزانى فها أنا أعترف أمامكِ بأني بائس ومسكين مثقل بالخطايا والأثام الفظيعة ومستحق النار الأبديـة ولست أهلاً للرحمة والشفقة ولكن ألستِ أنتِ رجاء البائسين والوسيطة بين الله و البشر و المحامية الـمقتدرة أمام عرش العلي و ملجأ الخطاة فقولي كلمة عند ابنك يستجيبك واطلبي منه هذه النعمة التى أنا فى غاية الإحتياج اليها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|