في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
كما أن الإنسان لا يستطيع أن يؤذي رفيقه وهو واقف معه قدام السلطان ، كذلك العدو لا يقدر أن يؤلمنا بشئ من السر، مادامت نفوسنا قريبة من الله ، كما هو مكتوب : " أقتربوا من الله يقترب الله منكم " ، ولكننا إذا كنا في كل حين نتنزه ونشتغل بما لا ينبغى ، فأن العدو يتمكن منا ، ويلقينا في أوجاع الخطية "
ليترنم بالثناء عليك كل لسان وليردد مديحنا لكِ فى الصباح و المساء و ليدعكِ مغبوطة القبائل والأجيال بل كل أصقاع المعمورة و أرجاء السموات أنا أدعوكِ مثلثة الغبطة مع الملائكة و رؤساء الملائكة و الأرباب و القوات و السلاطين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|