إِسمع، يا بُنَيَّ، تَأديبَ أَبيكَ و لا تنبِذْ تَعْليمَ أُمِّكَ (ام 1 /8)
هذا اليوم مجد بقية الاعياد وشرفها كما يقول الاباء لأن فيه صعد الرب الى السماء بعد أن أتم عمل الفداء أو اكمل كل التدبير الخلاص من بعد أربعين يوما من قيامته (لو 24: 51، أع 1: 1 ? 11) وتحتفل الكنيسة تذكارا لصعود الرب
:إِسمع، يا بُنَيَّ، تَأديبَ أَبيكَ و لا تنبِذْ تَعْليمَ أُمِّكَ (ام 1 /8)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
المحنة كالنار إن وجدتك ذهباً نزعت ما فيك من أوساخ . وإن وجدتك تبناً حولتك إلى رماد ( أوغسطينوس )
إفرحي يا كَوكباً مُظهِراً الشمسَ إفرحي يا بطنَ التجسُّدِ الإلهي
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|