العارُ حَطَّمَ قَلْبي و لا عِلاج فَرَجَوْتُ العَطفَ فلَم يَكُنْ والعَزاءَ فلَم أجِدْ (مز 69 /21)
إياكَ دعوتُ يا ربِ
إيّاكَ دعوتُ ياربِ
إيّاكَ دعوتُ ياربِ فلا تحجُب وجهَكَ عنّي
طالَ انتظاري شوقًا إلى خلاصِكَ.
ذَكَرتُ اسمَكَ في الليلِ لأنّك رجائي.