الرَّبّ يَحفَظُ البُسَطاء. كُنتُ ضَعيفًا فخلَصَني (مز 116 /6)
صلاة قصيرة الى مريم سيدة الأحزان
الذي اختبرته عندما شهدتِ عذاب، صلب، وموت ابنك الإله ،
انظري إليّ بعين الشفقة،
ومقتاً صادقاً لخطاياي،
حتى إذا ما تحررتُ من الميول غير الضرورية تجاه الأفراح الزائلة على هذه الأرض،
أتوق إلى أورشليم السماوية و تتجه كل أفكاري وأفعالي من الآن فصاعداً تجاه هذا الهدف الذي أرغب به كثيراً.
ولأمّ الله القديسة الطاهرة مريم العذراء.