المسيح قام من بين الأموات
المسيح قام من بين الأموات ووطىءَ الموتَ بالموت ووهبَ الحياة للذين في القبور.
- ليقُم الله فيتشتّت جميع أعدائه ويهرُب مُبغضوهُ من أمامِ وجهِهِ.
- ليَبيدوا كما يُبَدَّدُ الدخان وكما يذوب الشمعُ من أمامِ وجهِ النار.
- كذلك يهلك الخطأة من أمام وجهِهِ ويفرحُ الصدِّيقونَ مسرورين.
- هذا هو اليوم الذي صنعه الربّ فلنفرح ونتهلَّل به.
الخَيرُ و الرَّحمَةُ يلازِماني جَميعَ أَيَّامِ حَياتي و سُكْنايَ في بَيتِ الرَّبِّ طَوالَ أَيَّامي ( مز 23 /6)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
لا يظن أحد إذاً أن التجارب والضيقات هي للخطاة بسبب خطاياهم . وإنما هي لجميع الناس و بالأكثر للأبرار والقديسين " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب " ( مز 34 : 19 )
إفرحي يا عموداً ناريّاً مُرشِداً الذين في الظلام إفرحي يا سِتراً للعالمِ أوسعَ مِن الغمام
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
|
عدد الزوار
|
