كما يشْتاقُ الأيَلُ إِلى مَجاري المِياه كذلِكَ تَشْتاقُ نَفْسي إِلَيكَ يا أَلله ( مز 42 /2)
بِكَ اعتصمتُ ياربِ
بِكَ اعتصمتُ ياربِ
بِكَ اعتصمتُ ياربِ فلا أَخزَ إلى الأبد.
في يديكَ أستودعُ روحي وَلَقَدِ افتديتني أيها الربُ إلهُ الحق.
أفرَحُ وأبتهجُ برحمتِكَ لأنَّكَ نظرتَ إلى بؤسي وعَلِمتَ مَضايِقَ نفسي.
ولم تَحبِسني في يَدِ عدوٍ بل أقمتَ في الرُحبِ قدَميَّ.
إرحمني ياربِ فإني في ضيقٍ وقد ذَبَلتْ من الكَربِ عيني ونفسي وأحشائي.
وفَنِيت حياتي بالحَسرةِ وأعوامي بالتأوُّهِ وفي إثمي وَهَنت قوَّتي وذَبَلت عِظامي.
