وباركهما سمعان، ثم قال لمريم أمه: ها إنه جعل لسقوط كثير من الناس و قيام كثير منهم في إسرائيل و آية معرضة للرفض و أنت سينفذ سيف في نفسك لتنكشف الأفكار عن قلوب كثيرة (لو 2 /34-35)
إقبل يا واد التائبين
إقبل يا واد التائبين

إقبل يـا واد التائبيـن
البخـور المقـدّم لك
بأيدي أرباب الكهنوت |
بحنو حلمك وعذوبتك
من المؤمنين أبناء بيعتك
لرضـاك ربّنـــا
|
|
وراحة لاهوتك
|
||
وكما قبلت برأس الطور
وشبـه ما لذت لك
يلـذُ لك ربّنا بخورنا
|
قربان ابراهيم خليلك
طيوب هارون كاهن شعبك
وارضَ عنـــــا
|
|
مولانا بوفور رحمتك
|