إِنِّي بائِسٌ مُتَوَجعِّ فلْيَحمِني خَلاصُكَ يا اللهُ (مز 69 /30)
إِنِّي بائِسٌ مُتَوَجعِّ فلْيَحمِني خَلاصُكَ يا اللهُ (مز 69 /30)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
كما أن الضوء اذا دخل بيتا مظلما طرد ظلمته و اناره هكذا خوف الله اذا دخل قلب الأنسان طرد عنه الجهل و علمه الفضائل والحكم ( الأنبا أنطونيوس )
إنّ هجماتِ الأهواءَ تُقلِقُني لتملأَ نفسي يأساً شديداً فأعيدي إليها السلام بهدوءِ ابنك و إلهكِ يا فتاةً منزهةً عن كلّ عيب
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|