فقالت مريم: تعظم الرب نفسي و تبتهج روحي بالله مخلصي لأنه نظر إلى أمته الوضيعة سوف تهنئني بعد اليوم جميع الأجيال لأن القدير صنع إلي أمورا عظيمة: قدوس اسمه و رحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه (لو 1 /46-50)
صلاة إلى مريم، سيدة فاطيما
أيتها العذراء مريم الفائقة القداسة، يا سلطانة الوردية المقدسة، لقد سُررتِ بأن تظهري لأطفال فاطيما وتكشفي لهم رسالة مجيدة. نناشدك أن تملأي قلوبنا حباً متقداً لتلاوة الوردية. وبتأملنا في أسرار الخلاص التي نتذكرها فيها، نرجو أن ننال النِعم والفضائل التي نطلبها، باستحقاقات يسوع المسيح، ربنا ومخلصنا .آمين.