Skip to Content

كما يشتاقُ الأيل

كما يشتاقُ الأيل

Click to view full size image

 

كما يشتاقُ الأيلُ إلى مجاري المياه كذلك تشتاقُ نفسي إليكَ يا الله.

ظمئت نفسي إلى اللهِ إلى الإلهِ الحيّ. متى آتي وأحضُرُ أمامَ الله.

قد كانَ لي دمعي خبزاً نهاراً وليلاً إذ قيلَ لي كلَّ يومٍ أينَ إلهُكَ؟ 

أذكرُ هذا فأفيضُ نفسي عليَّ. إنّي أعبُرُ معَ الجمهورِ وأقصُدُ بهم بيتَ اللهِ بصوتِ ترنيمِ وهتافِ تعييدِ.

لماذا تكتئبينَ يا نفسي وتقلقينَ فيَّ. ارتجي اللهَ فإنّي سأعودُ أعترفُ لهُ وهو خلاصُ وجهي وإلهي.

تكتئبُ نفسي فيَّ فلذلكَ أذكرُكَ من أرضِ الأردن وجبالِ حرمونَ. من جَبَلِ مِصعَر.

غمرٌ ينادي غمراً على صوتِ شلاّلاتكَ جميعُ تيّاراتكَ وأمواجِكَ قد جازت عليَّ.

في النهارِ يأمرُ الربُ برحمتهِ وفي الليلِ نشيدُهُ عندي صلاةٌ لإِله خلاصي.



عدد الزوار

free counters



+ † + AVE O MARIA+†+ لم يكن هذا الموقع صدفةً عابرة، بل دبّرته العناية الإلهية ليكون للجميع من دون اسثناء، مثالاً للانفتاح المحب والعطاء المجاني وللخروج من حب التملك والانغلاق على الانانية. مُظهراً أن الله هو أبَ جميع الشعوب وإننا له أبناء. فمن رفض أخاه الانسان مهما كان انتماءه، رفض أن يكون الله أباه. + † + AVE O MARIA +