مِن أَينَ لي أَن تَأتِيَني أُمُّ رَبِّي ؟ فما إِن وَقَعَ صَوتُ سَلامِكِ في أُذُنَيَّ حتَّى ارتَكَضَ الجَنينُ ابتِهاجاً في بَطني فَطوبى لِمَن آمَنَت: فسَيَتِمُّ ما بَلَغها مِن عِندِ الرَّبّ (لو 1 /43-45)
يا أبتاه
يا أبتاه يا أبتاه
يا أبتاه يا أبتاه قد خطئتُ في السماءِ وإليكَ،
يا أبتاه ولا أستحقُّ بعدُ أن أُدعَى لكَ ابناً.
هاتوا أجمل حُلَّة وأَلبِسُوه، وضعوا في يدِهِ خاتماً،
لأنَّ ابني كان ميتاً فعاش، وكان ضالاً فوُجِد.