Skip to Content

رجاء الكون وافانا

رجاءُ الكونِ وافانا

Click to view full size image

رجاءُ الكونِ وافانا كطفل بيننا بانا                فقيرًا ما لهُ ثوبٌ وبالخيراتِ أغنانا

رموزُ الوحيِ قد تمّت ومِلْءُ الدهر قد حانا         كما من قبلُ اشعيا وَفى ذا السرَّ إعلانا

بتولٌ حاملٌ بِكرٌ بمن في قلبها كانا                 وليدٌ زار أفراتا مليكٌ عَزّ سلطانا

وَرَنَّ في العُلى بُشرى إلهٌ صارَ إنسانا                  أتانا للفِدى طفلًا إلى العَلياءِ رقّانا

هلمّوا كلُّنا نُسرعْ بقلبٍ فاضَ شكرانا               إلى مَن مذودًا يأوي ومنه نبغي غفرانا.



عدد الزوار

free counters



+ † + AVE O MARIA+†+ لم يكن هذا الموقع صدفةً عابرة، بل دبّرته العناية الإلهية ليكون للجميع من دون اسثناء، مثالاً للانفتاح المحب والعطاء المجاني وللخروج من حب التملك والانغلاق على الانانية. مُظهراً أن الله هو أبَ جميع الشعوب وإننا له أبناء. فمن رفض أخاه الانسان مهما كان انتماءه، رفض أن يكون الله أباه. + † + AVE O MARIA +