صوتٌ سُمِعَ في الرَّامة بُكاءٌ ونَحيبٌ شَديد راحيلُ تبكي على بَنيها وقَد أَبَتْ أَن تَتَعزَّى لأَنَّهم زالوا عنِ الوُجود . مت-2-18
random1397
فقالت مريم: تعظم الرب نفسي و تبتهج روحي بالله مخلصي لأنه نظر إلى أمته الوضيعة سوف تهنئني بعد اليوم جميع الأجيال لأن القدير صنع إلي أمورا عظيمة: قدوس اسمه و رحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه (لو 1 /46-50)