اَلإِنْسانُ الحَكيمُ يَسكُتُ إِلى الوَقتِ المُناسِب أَمَّا الثَّرثاُر والغَبِيُّ فإِنَّ الوَقتَ المُناسِبَ يَقودهما (سي 20/ 7).
إني عليم بأعمالك. ها قد جعلت أمامك بابا مفتوحا ما من أحد يستطيع إغلاقه، لأنك على قلة قوتك حفظت كلمتي ولم تنكر اسمي (رؤ 3 /8)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
يلزمنا أن نستعد للمعركة الروحية غير واضعين أمامنا سوي مجد الحياة الأبدية وإكليل الإعترف بالرب غير مهتمين بما سيقابلنا من عذابات ( القديس اثناسيوس الرسولي )
أيتها السيدةُ إن الإله تجسد من دمائِكِ النقية لذلك تسبحُكِ كلُ الأجيال و تمجدُكِ مواكبُ القوى العقلية لأنهم بك شاهدوا سيدَ الكل آخذاً جوهرَ البشرِ علانية
12- كيف نعرف ما يتعلق بالإيمان الصحيح؟
نجد الإيمان الصحيح في الكتاب المقدس وفي التقليد الحي للكنيسة.
|
عدد الزوار
|
