مَن أَكَلَ جَسدي و شَرِبَ دَمي ثَبَتَ فِيَّ و ثَبَتُّ فيه (يو 6 /56)
سؤال الأسبوعي: ما عسى هذا الطفل ان يكون؟
«ما عَسَى هذَا الطِّفْلُ أَنْ يَكُون؟»
ماعساك أنت أن تكون؟
مَن أَكَلَ جَسدي و شَرِبَ دَمي ثَبَتَ فِيَّ و ثَبَتُّ فيه (يو 6 /56)
يا يسوع الطفل، إمنحني الحكمة السماوية، لأبحث عنك واحدك
إن قوتل قلبك بمحقرة القريب ؛ فاذكر أنه لهذا السبب يسلمك اللـه لأيدي أعدائك ؛ فتجد عندئذ راحة (مار اشعياء الاسقيطى)
فلا شكّ أنه بكِ تمَّ الحبل بريئةً من الدنس لأن الباري عينَ القداسة منك تأنس وحاشى ربُّنا ان يتجسَّم ممَّن تدنّس وهذا حقٌ لا ريبَ لمن يتفرّس
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|