Skip to Content

حاجات الرجل بحسب الكتاب المقدس؟

 

حاجات الرجل بحسب الكتاب المقدس؟

Click to view full size image

حاجة الى الحب: الرجل يحتاج الى أن يحب من زوجته (تيطس 2 : 4 )
ينصحن الحدثات ان يكن محبات لرجالهن ويحببن أولادهن
هذا الحب هو عاطفي وجسدي في آن ( 1 كورنثوس 7 : 1- 9 )
" ولكن ان لم يضبطوا انفسهم ، فليتزوجوا ، لان التزوج أصلح من التحرق"
- الحاجة الى الأمانة: لا يقدر رجل في العالم على احتمال زوجة تقيم علاقة مع رجل آخر(1 كورنثوس 7 : 10 ) "واما المتزوجون  فاوصيهم  لا انا بل الرب، ان لا تفارق المرأة رجلها ".
عانى شمشون الكثيرمن دليلة التي التزمت بغيره وباعته للعدو(قضاة 14 -16 )
" فبكيت امراة شمشون لديه وقالت:
"انما كرهتني ولا تحبني ، قد حاجيت بني شعبي احجية واياي لم تخبر"
- الحاجة الى المساندة: الرجل بحاجة الى زوجة تقبل قيادته ، وبالتالي تسمع له ، تتبعه ، وتدعمه ( أفسس: 22 )"أيها النساء ، اخضعن لرجالكن كما للرب"
( كولوسي 3 : 18 ) وتيطس 2 : 5 )
لوط عانى من زوجته غير الداعمة له ( تكوين 19 : 6 ) "ونظرت امرأته من ورائه فصارت عمود ملح"

- الحاجة الى التشجيع : الرجل يحتاج الى تفهم زوجته وتشجيعها له، امرأة أيوب لم تكن قادرة على فهم معاناة زوجها لذلك لم تشجعه ( أيوب 2 : 9 ) " فقالت له امرأته: " أنت متمسك بعد بكمالك ؟ بارك الله ومت!"
- الحاجة الى التكريم : الرجل بحاجة الى زوجةتكرمه كرأس البيت ( أفسس 5 : 23 )
" لان الرجل هو رأس المراة كما ان المسيح هو راس الكنيسة ، كذلك النساء لرجالهن في كل شئ " {{ ، الى زوجة تحترمه وتمدحه في السرّ والعلن ( أفسس 5 : 3)  واما انتم الافراد ، فليحب كل واحد امراته هكذا كنفسه ، واما المرأة فلتهب رجلها.
- الحاجة الى العناية : الرجل بحاجة الى زوجة تعتني به وبأولاده وبيته ( أمثال 31 : 27 " تراقب طرق اهل بيتها ، ولا تاكل خبز الكسل ، يقوم أولادها ويطوبونها، زوجها أيضا" فيمدحها..")
- الحاجةالى المواجهة : الرجل يحتاج الى امرأة صاحبة مقاييس أخلاقية عالية ( 1 تيموثاوس 3 : 11 )
كذلك يجب أن تكون النساء ذوات وقار ، غير ثالبات ، صاحيات ، أمينات في كل شئ ، تعرف كيف تواجهه بطريقة سليمة ومحبّة ( 1 بطرس 3 : 1 )

كذلكن أيتها النساء، كنّ خاضعات لرجالكن ، حتى وان كان البعض لا يطيعون الكلمة، يربحون بسيرة النساء بدون كلمة. ، وبذلك تساعده على التصرف بشكل افضل قي السر والعلن.

 



عدد الزوار

free counters



+ † + AVE O MARIA+†+ لم يكن هذا الموقع صدفةً عابرة، بل دبّرته العناية الإلهية ليكون للجميع من دون اسثناء، مثالاً للانفتاح المحب والعطاء المجاني وللخروج من حب التملك والانغلاق على الانانية. مُظهراً أن الله هو أبَ جميع الشعوب وإننا له أبناء. فمن رفض أخاه الانسان مهما كان انتماءه، رفض أن يكون الله أباه. + † + AVE O MARIA +