بِشَهادتِكَ يا رَبِّ تَعَلَّقتُ فلا تُخَيِّبْ أَمَلي (مز 119 /31)
بِشَهادتِكَ يا رَبِّ تَعَلَّقتُ فلا تُخَيِّبْ أَمَلي (مز 119 /31)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
لا يمكن أن تكون التجربة التي تعترضنا فوق طاقتنا، لأنّ نعمة الله تغلبها (القديس نيل)
يا سيدتنا مريم البتول العظيمة لأجل المجد الذي تمجدتّ به في وقت انتقالك إلى السماء من مرافقة تلك الأرواح الطوباوية التي خلصتها من المطهر بواسطة استحقاقاتكِ تشفعي فينا لكي نخلص نحن أيضاً من عبودية الخطيئة و نستحق أن نخدمك مدى الأبدية
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|