في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
كتب : اغوسطينوس

في يَدِكَ ساعات عُمْري فمِن أيدي أَعْدائي ومِن مُضطَهِدِيَّ أَنقِذْني ( مز 31 /16)
تبارك اسم يسوع الاقدس الى الأبد
البتوليّة ثمينة جدّاً عند الرّبّ حافظ النّفس والجسد. النّفس المتأمّلة للجمال الحقيقي تستخدم البتوليّة كجناح تطير به إلى الله، لأنّها تحس أنّها لا تستطيع أن تمجّده بالحقّ إلا بمشابهته طهارته ( القدّيس باسيليوس )
يا نصيرةَ المسيحيينَ التي لا تُخزى و وسيطَتَهمُ الدائمةَ لدى الخالق لا تُعرضي عن أصواتِ الخطأةِ الطالبينَ إليكِ. بل بما أنّك صالحةٌ بادري إلى معونتِنا، نحن الصارخينَ إليكِ بإيمانٍ: هلمّي إلى الشفاعةِ و أَسرعي إلى الابتهالِ يا والدةَ الإله المحامية دائماً عن مكرّميها
5- لماذا ينكر البشر الله. حتى لو تمكّنوا من معرفته بعقلهم؟
معرفة الله الذي لا يُرى تحدٍّ كبيرٌ للعقل البشريّ. كثيرون يتورَّعون عن هذه الفكرة. البعضُ لا يريد ان يتعرّفَ إلى الله، لأنه سيكونُ مُجبَراً على تغيير نمط حياته. من يدّعِ أن السؤال عن الله لن يأتي بأيِّ نفع. إنّنما يدَعي ذلك ليسهّل الأمرَ على نفسه.Youcat
عدد الزوار
|