الرَّبُّ يَحرُسُكَ في ذَهابِكَ وإِيابِكَ مِنَ الآنَ و للأبدِ (مز 121 /8)
قلب مريم الطاهر - السبت الثاني من تموز

الرَّبُّ يَحرُسُكَ في ذَهابِكَ وإِيابِكَ مِنَ الآنَ و للأبدِ (مز 121 /8)
يا يسوع الطفل المحبوب، إملِك على قلبي ينعمتك
ان كنت لا تستطيع ان تمنع طيور الاسى و اليأس ان تحلق فوق راسك فانك تستطيع ان تمنعها من ان تبني لها اعشاشا داخل راسك ( الأنبا شنودة )
إفرحي أيّتها الحمامَةُ التي ولدَتِ الرَّحيم إفرحي يا دائِمَةَ البتوليّة يا فخرَ جميعِ الأبرار و إكليلَ المُجاهدين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|