مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
24 تشرين الاول : الملاك روفائيل

مِن صَوتِ تأوّهي لَصِقَ جِلْدي بِعَظمْي (مز 102 /6)
يا ملاك الله حارسي، ألمولى أمري من قبل رأفته تعالى، نوّرني، وأحرسني، وارعني، ودبّرني. آمين
إذا رأت النعمة الإلهية أن الإنسان بدأ يتكبر ، فإنها تسمح بدخوله فى التجارب ليعرف ضعفه ( ماراسحق السريانى )
يا نصيرةَ المسيحيينَ التي لا تُخزى و وسيطَتَهمُ الدائمةَ لدى الخالق لا تُعرضي عن أصواتِ الخطأةِ الطالبينَ إليكِ. بل بما أنّك صالحةٌ بادري إلى معونتِنا، نحن الصارخينَ إليكِ بإيمانٍ: هلمّي إلى الشفاعةِ و أَسرعي إلى الابتهالِ يا والدةَ الإله المحامية دائماً عن مكرّميها
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|