أَمَّا الزِّنى والفَحْشاءُ على أَنواعِهما أَوِ الجَشعَ، فتَجنَّبوا حتَّى ذِكْرَ أَسْمائِها بَينَكم، كما يَحسُنُ بِالقِدِّيسين (اف 5 /3)
أَمَّا الزِّنى والفَحْشاءُ على أَنواعِهما أَوِ الجَشعَ، فتَجنَّبوا حتَّى ذِكْرَ أَسْمائِها بَينَكم، كما يَحسُنُ بِالقِدِّيسين (اف 5 /3)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
الخادم هو إنسان غسل يسوع قدميه القذرتين، ويغسلها كل يوم.. من أجل ذلك هو يجول مع يسوع من كل قلبه ليغسل أقذار كل الناس ( ابونا بيشوى )
إفرحي يا ذَخيرةَ النَّقاوة إفرحي يا مَن بِها نهضنا من سَقطَتِنا إفرحي أيَّتُها السَّيدة يا سَوسَناً لذيذَ التَّنسُّمِ مُعطِّراً المؤمنين و بَخُوراً زكيَّ الرّائحة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|