ظهورات مريم العذراء - روما 1842
لا محتوى تحت هذا التصنيف حاليا.

ليسَ لي رغبةٌ اخرى يا الهي، سوى ان تَكمُلَ ارادتك فيَ
ان قطعة الخشب التى احترقت واكلتها النيريان تفنى تماماً وهكذا أيضاً قلب الإنسان يتطهر بخوف الله، وبذلك تفنى الشهوات من الجسد وتجف عظامه ( أنبا مقاريوس الكبير )
إنَّ مجدنا الأعظم و نعيمنا الألَّذ بعد الله هو في مريم البتول
5- لماذا ينكر البشر الله. حتى لو تمكّنوا من معرفته بعقلهم؟
معرفة الله الذي لا يُرى تحدٍّ كبيرٌ للعقل البشريّ. كثيرون يتورَّعون عن هذه الفكرة. البعضُ لا يريد ان يتعرّفَ إلى الله، لأنه سيكونُ مُجبَراً على تغيير نمط حياته. من يدّعِ أن السؤال عن الله لن يأتي بأيِّ نفع. إنّنما يدَعي ذلك ليسهّل الأمرَ على نفسه.Youcat
عدد الزوار
|