يا رَبُّ مِن مَثْوى الأَمْواتِ أَصعَدتَ نَفْسي و مِن بَينِ الهابِطينَ في الهاوِيَةِ أَحيَيتَني ( مز 30 /4)
الزوادة الروحية

يا رَبُّ مِن مَثْوى الأَمْواتِ أَصعَدتَ نَفْسي و مِن بَينِ الهابِطينَ في الهاوِيَةِ أَحيَيتَني ( مز 30 /4)
البسملة
باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد، آمين.
إذا وجدت في طريقك سلاماً دائماً لا يتغير فخف ، فإن ذلك معناه إنك سائر بعيداً عن السبل المستقيمة التي وطأتـها أقدام القديسين ذات التعب( مار إسحق)
يا فرحَ كلّ الذين في الضيق و نصيرة المظلومينَ وغذاءَ البائسين وعزاءَ الغُرباء وعكَّازَ العُميانِ وافتقادَ السقماء و ملجأَ و عَضُدَ المتعبين و مُعينة اليتامى نتضرعُ إليكِ يا طاهرةُ فأسرعي في إنقاذِ عبيدكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|