الزوادة الروحية

للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
البتوليّة ثمينة جدّاً عند الرّبّ حافظ النّفس والجسد. النّفس المتأمّلة للجمال الحقيقي تستخدم البتوليّة كجناح تطير به إلى الله، لأنّها تحس أنّها لا تستطيع أن تمجّده بالحقّ إلا بمشابهته طهارته ( القدّيس باسيليوس )
لك ولوالدك وللروح القدس شكرٌ محتوم ثلاثة اقانيم الهُ واحد ليسَ بمقسوم
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|