فطوبى لِمَن تَخْتارُه وتُقَرِّبه فيَسكُنُ في دِيارِكَ فنَشبعُ مِن خَيراتِ بَيتكَ و مِن قُدْسِ هَيكَلِكَ.(مز 65 /5)
الزوادة الروحية

فطوبى لِمَن تَخْتارُه وتُقَرِّبه فيَسكُنُ في دِيارِكَ فنَشبعُ مِن خَيراتِ بَيتكَ و مِن قُدْسِ هَيكَلِكَ.(مز 65 /5)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
إنَّ على البتول الاستمرار في تحقيق بتوليّته على منوال العذراء " إلى أن يولد فيه المسيح، إلى أن يحلّ عليه ندى الطّهارة والرّوح القدس كحلوله على البتول" ( القدّيس يوحنّا السّلّمي )
سَعدَيك مريم يا من صارت أم القدوس الذي قد حبا سلالة لاوي قداسة النفوس
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|