من قال إنه في النور و هو يبغض أخاه لم يزل في الظلام إلى الآن (1يو 2 /9)
الزوادة الروحية

من قال إنه في النور و هو يبغض أخاه لم يزل في الظلام إلى الآن (1يو 2 /9)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
ربي يسوع أنا لا أطلب صليبا معينا.. ولكن الذي تختاره مشيئتك لي، وأنا لا أريد أن أعرض عليك خدماتي.. بل أن تستخدمني أنت فيه.( ابونا بيشوى )
يا مريم، يا أم المشورة الصالحة،أشعلي قلوب مكرميك لكى يلجأ الجميع إليكِ. و تنازلي يا أم الله القديسة يا أعظم النساء بأن يختارك كل فرد كمعلمة و مرشدة حكيمة لنفوسهم حسب قول القديس اغسطينوس " أنتِ مرشدة الرسل ومشيرة للجميع "
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|