و إذا خطئ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات فقال: أنا تائب فاغفر له (لو17 /4)
و إذا خطئ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات فقال: أنا تائب فاغفر له (لو17 /4)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
من تعود الكلام بالكنيسة فقد دل بذلك على عدم وجود خوف الله فيه ( الأنبا موسى الأسود )
أيّتها الأمُّ النقيّة إضرَعي إلى مُحبِّ الرحمة الذي ولدتِهِ أن يُنقِذَ من زلاَّتِ النفسِ وأدناسِها الصارخينَ بإيمانٍ : مباركٌ أنتَ يا إلهَ آبائِنا
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|