دافع عن قضيتي و افتدني وبحسب قولك أحيني (مز 119 /154)
دافع عن قضيتي و افتدني وبحسب قولك أحيني (مز 119 /154)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
ماذا تريد يا رب أن أفعل ؟ قلبي وفكري وكل حواسي بين يديك أنت لي وأنا لك يا عريس نفسي
إنّنا نرى الخُطباءَ الفُصَحاءَ قد صاروا أمامَكِ كالأسماكِ لا صوتَ لهم. لأنَّهم يتحيَّرون في تفسير كيف استَطَعْتِ أن تَلِدي وتلْبَثي عذراء ؟ و أمّا نحنُ فنتعَجَّبُ منَ السرِّ و نهتِفُ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا إناءً لحِكمَةِ الله، إفرحي يا خِزانةَ عِنايَتِهِ
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|