ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ابتدئ ان تُحارب العوائد القديمه لتقتلها واحده فواحده حتى تبطل بنعمة الرب يسوع كل هذه العوائد وتقلع الانسان العتيق وتلبس الانسان الجديد ( البابا كيرلس)
ساعدينايا مريم كي نبني لك مزاراً في قلوبنا. اجعليه بمثل جمال المزار المبني لك على جبل تيبياك. مزار ملؤه الثقة، الرجاء، و الحب ليسوع و الذي ينمو و يقوى كلّ يوم
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|